Translate

الاثنين، 20 مارس 2023

تعريف الصبر وكر اشتقاقات مادة ص ب ر اللغوية والقرانية والآيات ورد فيها "صبر" في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي ولسان العرب

تعريف الصبر وكر اشتقاقات مادة ص ب ر اللغوية والقرانية والآيات ورد فيها "صبر"

 تعريف و معنى صبر في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي

    صَبَرَ: (فعل)

    صبَرَ / صبَرَ على / صبَرَ عن يَصبِر ، صَبْرًا ، فهو صابِر ، والمفعول مَصْبور - للمتعدِّي
    صبَر الشَّخصُ: رَضِي، تَجَلَّدَ، تَحَمَّلَ، اِحْتَمَلَ ، انتظر في هدوء واطمئنان دون شكوى ولم يتعجَّل : استمرّوا على عبادة آلهتكم
    صبَر فلانٌ عن فلان: حبس نفسَه ومنعها عنه

صَبَّرَ: (فعل)

    صبَّرَ يصبِّر ، تصبيرًا ، فهو مُصبِّر ، والمفعول مُصبَّر
    يُصبِّر الفواكِهَ لتحفظها من الفساد: تحفظها مُعلَّبَة
    صبَّر الجُثَّةَ :حنَّطها، وضع بها ما يقيها الفسادَ إلى وقت ما
    صبَّر فلانًا/ صبَّر فلانًا على الأمر: دعاه إلى الصَّبر والتَّحمل وحبَّبه إليه صبَّره على البلاء،
    صَبَّره الله: ربط اللهُ على قلبه
    صَبَّرَ البُرَّ : صَبَرَهُ، أَيْ كَوَّمَهُ صُبْرَةً

صَبِر: (اسم) الجمع : صُبُورٌ
    الصَّبِرُ :عُصَارَةُ شَجَرٍ مُرٍّ تُسْتَعْمَلُ فِي الطِّبِّ واحدته: صَبِرةٌ

صِبر: (اسم) الجمع : أصْبارٌ
    الصِّبْرُ من الشيءِ: أعلاهُ
    الصِّبْرُ من الشيءِ: ناحيتُه
    ملأ الكأسَ إلى أَصْبَارِها: إلى رأْسِهَا
    وَأَخَذَ الشيءَ بأَصْبارِهِ: تامًّا بأَجمعِهِ

صُبَر: (اسم)  صُبَر :جمع صُبرة

صَبْر: (اسم)

    صَبْر : مصدر صَبَرَ

صَبر: (اسم)  مصدر صَبَرَ
    يَتَحَلَّى بِالصَّبْرِ : يَتَحَلَّى بِالْجَلَدِ، أَيْ لاَ يُظْهِرُ شَكْوىً مِنْ أَلَمٍ أَوْ بَلْوىً
    الصَّبْرُ : التجلُّد وحسن الاحتمال ( رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا) ﴿٢٥٠ البقرة﴾
    شَهْرُ الصَّبْرِ : شَهْرُ الصِّيَامِ
    الصَّبْرُ عن المحبوب: حَبْسُ النفس عنه
    الصَّبْرُ على المكروه: احتماله دون جزع
    قَتَلَهُ صَبْرًا: حبسه حتى مات
    صَبْر أيُّوب: شدّة الاحتمال،
    صَبْرٌ جميلٌ: اللّهمَّ ألهمنا الصَّبْر، ( فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ ) ﴿١٨ يوسف﴾
    عِيل صَبْري: نفَد،
    فروغ الصَّبْر: الجزع وعدم الاحتمال،
    قتله صَبْرًا: حبسه حتَّى مات
    الصَّبْرُ : نبات الصبّار، نبات ينتمي إلى الفصيلة الصبارية. معظم أنواع الصبار تعيش في الظروف والبيئات الصحراوية، لهذا يضرب المثل بهذه النباتات في تحمل العطش والجفاف الذي قد يمتد لسنوات طويلة. وينتج بعضه ثماراً مثل التين الشوكي. وتنمو أزهار لبعض أنواعه.

صُبَر: (اسم)  صُبَر : جمع صُبرة

صُبُر: (اسم)

    صُبُر : جمع صَبور

صُبُر: (اسم)

    صُبُر : جمع صَبير

‏الصبر في الصوم‏: (مصطلحات)

    ‏تحمل مشقة الصوم‏. (فقهية)

الصبر: (مصطلحات)

    الثبات أمام الشدائد. (فقهية)

الصبر: (مصطلحات)

    بفتح فسكون مصدر صبر ، ترك الشكوى من البلاء . لغير الله تعالى. (فقهية)

صابَرَ: (فعل)

    صابرَ يصابر ، مُصابَرةً وصِبارًا ، فهو مُصابِر ، والمفعول مُصابَر
    صابر أخاه : غالبه في الصَّبر والتحمُّل
    صابَرَهُ : ماطَلَه صابَر المُدِينُ دائنَه في إعطائه ماله

تَصَبَّرَ: (فعل)

    تصبَّرَ / تصبَّرَ على يتصبَّر ، تصبُّرًا ، فهو مُتصبِّر ، والمفعول مُتصبَّر عليه
    تَصَبَّرَ الفَقِيرُ : تَكَلَّفَ الصَّبْرَ وَتَحَمَّلَهُ
    تَصَبَّرَ عَلىَ أَذَاهُ : صَبَرَ

اِصطَبَرَ: (فعل)

    اصطبرَ / اصطبرَ على / اصطبرَ لـ يصطبر ، اصطبارًا ، فهو مُصطبِر ، والمفعول مُصطبَر عليه
    اصطبر على الأمر/ اصطبر للأمر: صبَر عليه، احتمله دون شكوى

أَصْبَرَ: (فعل)

    أصبرَ يُصبر ، إصبارًا ، فهو مُصبِر ، والمفعول مُصبَر - للمتعدِّي
    أَصْبَرَهُ على ما حَلَّ بِهِ مِن مُصابٍ : صَبَّرَهُ، طَلَبَ مِنْهُ الصَّبْرَ والسُّلْوانَ
    أصبر الأمَّ الثَّكلى: جعلها تصبر وتحتمل أصبر المصابَ/ المريضَ
    أَصْبَرَ اللَّبَنُ: اِشْتَدَّتْ حُموضَتُهُ إلى الْمَرَارَةِ
    أَصْبَرَ الطَّعامُ: صارَ مُرّاً
    أَصْبَرَهُ القاضِي : اِقْتَصَّ لَهُ من خَصْمِهِ

صَبور: (اسم)

    الجمع : صَبورون و صُبُر ، المؤنث : صَبور و صبورة ، و الجمع للمؤنث : صبورات و صُبُ
    صَبُورٌ : شَدِيدُ التَّحَمُّلِ وَالصَّبْرِ وَالتَّجَلُّدِ
    الصَّبُورُ : المعتادُ الصَّبْر القادِرُ عليه
    هُوَ اللَّهُ الصَّبُورُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى، أَيِ القَادِرُ عَلَى الصَّبْرِ، وَلاَ أَقْدَرَ مِنْهُ تَعَالَى عَلَيْهِ
    رَجُل/ حاكم صبُور: حليم،

اِستَصبَرَ: (فعل)

    استصبرَ يستصبر ، استصبارًا ، فهو مُستصبِر ، والمفعول مُستصبَر
    اسْتَصْبَرَ : تكَوَّم وتجمع
    استصبر المَريضَ: أَصْبره، طلب منه أن يصبر ويتحمَّل

تصابرَ: (فعل)

        تصابرَ يتصابر ، تصابرًا ، فهو مُتصابِر
        تصابر فلانٌ: تصبَّر؛ حمل نفسَه على الصبر، أظهر الصبرَ

كلمات ذات صلة

    اِستَصبَرَ اِستصبار اِصطَبَرَ اِصطبار إِصبار أَصْبَار أَصْبَرَ تَصَبَّرَ تَصبير تَصبيرة تصابر صَبَارَة صَبَرَ صَبّار صَبّاريّات صَبرة صَبور صَبير صُبَرَاءُ صابَرَ صابورة صوابيرُ مَصْبور مُتصابِر مُتصبَّر مُستصبَر مُصابَر مُصابَرة مُصبَر مُصطبَر

تعريف و معنى صبر في قاموس الكل. قاموس عربي عربي

    صبر الشّخص/ صبر الشّخص على المرض
        احتمله بصبر وجلد، دون شكوى :-صبر على المكروه/ سوء المعاملة- يهون الحملُ على من أحسن الصبر عليه- إِذَا لَقِيتُمُ الْعَدُوَّ فَاثْبُتُوا وَاصْبِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ [حديث]- {اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ} - {إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا}.

    المعجم: عربي عامة
    صبّر فلانا/ صبّر فلانا على الأمر
        دعاه إلى الصَّبر والتَّحمل وحبَّبه إليه :-صبَّره على البلاء- صبَّرها على وفاة زوجها :- ° صَبَّره الله

    المعجم: عربي عامة
    صبر
        في أَسماء الله تعالى: الصَّبُور تعالى وتقدَّس، هو الذي ل يُعاجِل العُصاة بالانْتقامِ، وهو من أَبنية المُبالَغة، ومعناه قَرِيب م مَعْنَى الحَلِيم، والفرْق بينهما أَن المُذنِب لا يأْمَنُ العُقوبة في صِفَ الصَّبُور كما يأْمَنُها في صِفَة الحَلِيم
        ابن سيده: صَبَرَه عن الشي يَصْبِرُه صَبْراً حَبَسَه؛ قال الحطيئة قُلْتُ لها أَصْبِرُها جاهِداً وَيْحَك، أَمْثالُ طَرِيفٍ قَلِيل والصَّبْرُ: نَصْب الإِنسان للقَتْل، فهو مَصْبُور
        وصَبْرُ الإِنسا على القَتْل: نَصْبُه عليه
        يقال: قَتَلَه صَبْراً، وقد صَبَره عليه وق نَهَى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أَنْ تُصْبَرَ الرُّوح
        ورج صَبُورَة، بالهاء: مَصْبُور للقتل؛ حكاه ثعلب
        وفي حديث النبي، صلى الله علي وسلم، أَنه نَهَى عن قَتْل شيء من الدَّوابّ صَبْراً؛ قيل: هو أَن يُمْس الطائرُ أَو غيرُه من ذواتِ الرُّوح يُصْبَر حَيّاً ثم يُرْمَى بشيء حت يُقْتَل؛ قال: وأَصل الصَّبْر الحَبْس، وكل من حَبَس شيئاً فقد صَبَرَه ومنه الحديث: نهى عن المَصْبُورة ونَهَى عن صَبْرِ ذِي الرُّوح والمَصبُورة التي نهى عنها؛ هي المَحْبُوسَة على المَوْت
        وكل ذي روح يصبر حيّا ثم يرمى حتى يقتل، فقد، قتل صبراً
        وفي الحديث الآخر في رَجُل أَمسَ رجُلاً وقَتَلَه آخر فقال: اقْتُلُوا القاتل واصْبُروا الصَّابرَ؛ يعن احْبِسُوا الذي حَبَسَه للموْت حتى يَمُوت كفِعْلِهِ به؛ ومنه قيل للرجُ يقدَّم فيضربَ عنقه: قُتِل صَبْراً؛ يعني أَنه أُمسِك على المَوْت، وكذلك ل حَبَس رجُل نفسَه على شيء يُرِيدُه قال: صَبَرْتُ نفسِي؛ قال عنترة يذكُ حرْباً كان فيها فَصَبَرْتُ عارِفَةً لذلك حُرَّة تَرْسُو، إِذا نَفْسُ الجبان تَطَلَّع يقول: حَبَست نفساً صابِرة
        قال أَبو عبيد: يقول إِنه حَبَس نفسَه وكلُّ من قُتِل في غير مَعْرَكة ولا حَرْب ولا خَطَإٍ، فإِنه مَقْتو صَبْراً
        وفي حديث ابن مسعود: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، نَهَى ع صَبْرِ الرُّوح، وهو الخِصاءُ، والخِصاءُ صَبْرٌ شديد؛ ومن هذا يَمِين الصَّبْرِ، وهو أَن يحبِسَه السلطان على اليمين حتى يحلِف بها، فلو حلَ إِنسان من غيرِ إِحلاف ما قيل: حلَف صَبْراً
        وفي الحديث: مَنْ حَلَف عل يَمِين مَصْبُورَةٍ كاذِباً، وفي آخر: على يَمِينِ صَبْرٍ أَي أُلْزِم به وحُبِس عليها وكانت لازِمَة لصاحِبها من جِهَة الحَكَم، وقيل لها مَصْبُور وإِن كان صاحِبُها في الحقيقة هو المَصْبُور لأَنه إِنما صُبِرَ م أَجْلِها أَي حُبس، فوُصِفت بالصَّبْر وأُضيفت إِليه مجازاً؛ والمَصْبورة: ه اليَمِين، والصَّبْر: أَن تأْخذ يَمِين إِنسان
        تقول: صَبَرْتُ يَمِين أَي حلَّفته
        وكلُّ من حَبَسْتَه لقَتلٍ أَو يَمِين، فهو قتلُ صَبْرٍ والصَّبْرُ: الإِكراه
        يقال: صَبَرَ الحاكم فُلاناً على يَمين صَبْراً أَ أَكرهه
        وصَبَرْت الرَّجل إِذا حَلَّفته صَبْراً أَو قتلتَه صَبْراً يقال: قُتِل فلانٌ صَبْراً وحُلِّف صَبْراً إِذا حُبِس
        وصَبَرَه: أَحْلَف يَمِين صَبْرٍ يَصْبِرُه
        ابن سيده: ويَمِين الصَّبْرِ التي يُمْسِكُك الحَكَم عليها حتى تَحْلِف؛ وقد حَلَف صَبْراً؛ أَنشد ثعلب فَأَوْجِعِ الجَنْبَ وأَعْرِ الظَّهْرَا أَو يُبْلِيَ اللهُ يَمِيناً صَبْرَ وصَبَرَ الرجلَ يَصْبِرُه: لَزِمَه والصَّبْرُ: نقِيض الجَزَع، صَبَرَ يَصْبِرُ صَبْراً، فهو صابِر وصَبَّار وصَبِيرٌ وصَبُور، والأُنثى صَبُور أَيضاً، بغير هاء، وجمعه صُبُرٌ الجوهري: الصَّبر حَبْس النفس عند الجزَع، وقد صَبَرَ فلان عند المُصِيب يَصْبِرُ صَبْراً، وصَبَرْتُه أَنا: حَبَسْته
        قال الله تعالى: واصْبِر نفسَك مع الذينَ يَدْعُون رَبَّهم
        والتَّصَبُّرُ: تكلُّف الصَّبْرِ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي أَرَى أُمَّ زَيْدٍ كُلَّمَا جَنَّ لَيْلُه تُبَكِّي على زَيْدٍ، ولَيْسَتْ بَأَصْبَرَ أَراد: وليست بأَصْبَرَ من ابنها، بل ابنها أَصْبَرُ منها لأَنه عاقّ والعاقُّ أَصبَرُ من أَبَوَيْهِ
        وتَصَبَّر وآصْطَبَرَ: جعل له صَبْراً وتقول: آصْطَبَرْتُ ولا تقول اطَّبَرْتُ لأَن الصاد لا تدغم في الطاء فإِن أَردت الإِدغام قلبت الطاء صاداً وقلت اصَّبَرْتُ
        وفي الحديث ع النبي، صلى الله عليه وسلم، أَن الله تعالى قال: إِنِّي أَنا الصَّبُور؛ قا أَبو إِسحق: الصَّبُور في صفة الله عز وجلّ الحَلِيم
        وفي الحديث: ل أَحَدَ أَصْبَرُ على أَذًى يَسْمَعُه من الله عزَّ وجلَّ؛ أَي أَشدّ حِلْما على فاعِل ذلك وترك المُعاقبة عليه
        وقوله تعالى: وتَتَواصَوْ بالصَّبْرِ؛ معناه: وتَوَاصَوْا بالصبر على طاعة الله والصَّبْرِ على الدخول ف مَعاصِيه
        والصَّبْرُ: الجَراءة؛ ومنه قوله عز وجلّ: فما أَصْبَرَهُمْ عل النار؛ أَي ما أَجْرَأَهُم على أَعمال أَهل النار
        قال أَبو عمرو: سأَل الحليحي عن الصبر فقال: ثلاثة أَنواع: الصَّبْرُ على طاعة الجَبَّار والصَّبْرُ على معاصِي (* قوله: «الحليحي» وقوله: «والصبر على معاصي إلخ كذا بالأَصل)
        الجَبَّار، والصَّبر على الصَّبر على طاعته وتَرْك معصيته وقال ابن الأَعرابي: قال عُمر: أَفضل الصَّبر التَّصَبر
        وقوله: فَصَبْر جَمِيل؛ أَي صَبْرِي صَبْرٌ جَمِيل
        وقوله عز وجل: اصْبِرُوا وصَابِرُوا أَي اصْبِرُوا واثْبُتُوا على دِينِكم، وصابروا أَي صابروا أَعداءَكُ في الجِهاد
        وقوله عز وجل: اسْتَعِينوا بالصَّبْرِ؛ أَي بالثبات على م أَنتم عليه من الإِيمان
        وشَهْرُ الصَّبْرِ: شهر الصَّوْم
        وفي حدي الصَّوْم: صُمْ شَهْرَ الصَّبْر؛ هُوَ شهرُ رمضان وأَصل الصَّبْرِ الحَبْس وسُمِّي الصومُ صَبْراً لِمَا فيه من حَبْس النفس عن الطَّعام والشَّرَا والنِّكاح
        وصَبَرَ به يَصْبُرُ صَبْراً: كَفَلَ، وهو بِهِ صَبِير والصَّبِيرُ: الكَفِيل؛ تقول منه: صَبَرْتُ أَصْبُرُ، بالضَّم، صَبْراً وصَبَار أَي كَفَلْت به، تقول منه: اصْبُرْني يا رجل أَي أَعْطِنِي كَفِيلاً وفي حديث الحسَن: مَنْ أَسْلَفَ سَلَفاً فَلا يأْخُذَنَّ به رَهْناً ول صَبِيراً؛ هو الكفِيل
        وصَبِير القوم: زَعِيمُهم المُقَدَّم في أُمُورِهم والجمع صُبَراء
        والصَّبِيرُ: السحاب الأَبيض الذي يصبرُ بعضه فوق بع درجاً؛ قال يصِف جَيْشاً كَكِرْفِئَة الغَيْث ذاتِ الصبِي قال ابن بري: هذا الصدر يحتمل أَن يكون صدراً لبيت عامر بن جوين الطائ من أَبيات وجارِيَةٍ من بَنَات المُلُ ك، قَعْقَعْتُ بالخيْل خَلْخالَه كَكِرْفِئَة الغَيْث ذات الصَّبِي ـرِ، تأْتِي السَّحابَ وتَأْتالَه قال: أَي رُبَّ جارية من بَنات المُلُوك قَعْقَعتُ خَلْخَالَها لَمَّ أَغَرْت عليهم فهَرَبَتْ وعَدَت فسُمِع صَوْت خَلْخَالِها، ولم تكن قب ذلك تَعْدُو
        وقوله: كَكِرْفِئَة الغَيْث ذات الصَّبِيرِ أَي هذه الجاري كالسَّحابة البَيْضاء الكَثِيفة تأْتي السَّحاب أَي تقصِدُ إِلى جُمْلَ السَّحاب
        وتأْتالُه أَي تُصْلِحُه، وأَصله تأْتَوِلُهُ من الأَوْل وه الإِصْلاح، ونصب تأْتالَها على الجواب؛ قال ومثله قول لبيد بِصَبُوحِ صَافِيَة وجَذْب كَرِينَةٍ بِمُوَتَّرٍ تَأْتالُه إِبهامُه أَي تُصْلِح هذه الكَرِينَة، وهي المُغَنِّية، أَوْتار عُودِه بِإِبْهامِها؛ وأَصله تَأْتَوِلُه إِبْهامُها فقلبت الواو أَلفاً لتحركها وانفتا ما قبلها؛ قال: وقد يحتمل أَن يكون كَكِرْفِئَة الغيْث ذات الصبي للْخَنْسَاء، وعجزه تَرْمِي السَّحابَ ويَرْمِي لَه وقبله ورَجْراجَة فَوْقَها بَيْضُنا عليها المُضَاعَفُ، زُفْنا لَه والصَّبِير: السحاب الأَبيض لا يكاد يُمطِر؛ قال رُشَيْد بن رُمَيْ العَنَزيّ تَرُوح إِليهمُ عَكَرٌ تَراغَى كأَن دَوِيَّها رَعْدُ الصَّبِي الفراء: الأَصْبار السحائب البيض، الواحد صِبْر وصُبْر، بالكسر والضم والصَّبِير: السحابة البيضاء، وقيل: هي القطعة من السحابة تراها كأَنه مَصْبُورة أَي محبُوسة، وهذا ضعيف
        قال أَبو حنيفة: الصَّبير السحاب يثب يوماً وليلة ولا يبرَح كأَنه يُصْبَرُ أَي يحبس، وقيل: الصَّبِير السحا الأَبيض، والجمع كالواحد، وقيل: جمعه صُبُرٌ؛ قال ساعدة بن جؤية فارْمِ بِهم لِيَّةَ والأَخْلافا جَوْزَ النُّعامَى صُبُراً خِفاف والصُّبَارة من السحاب: كالصَّبِير وصَبَرَه: أَوْثقه
        وفي حديث عَمَّار حين ضرَبه عُثمان: فلمَّا عُوتِ في ضَرْبه أَياه قال: هذه يَدِي لِعَمَّار فَلْيَصْطَبِر؛ معناه فليقتصّ يقال: صَبَرَ فلان فلاناً لوليّ فلان أَي حبسه، وأَصْبَرَه أَقَصَّه من فاصْطَبر أَي اقتصَّ
        الأَحمر: أَقادَ السلطان فلاناً وأَقَصَّ وأَصْبَرَه بمعنى واحد إِذا قَتَلَه بِقَوَد، وأَباءَهُ مثلهُ
        وفي الحديث: أَ النبي، صلى الله عليه وسلم، طَعَن إِنساناً بقضِيب مُدَاعَبة فقال له أَصْبِرْني، قال: اصْطَبر، أَي أَقِدْني من نفسك، قال: اسْتَقِدْ
        يقال صَبَر فلان من خصْمه واصْطَبَر أَي اقتصَّ منه
        وأَصْبَرَه الحاكم أَ أَقصَّه من خصْمه وصَبِيرُ الخُوانِ: رُقَاقَة عَرِيضَة تُبْسَطُ تحت ما يؤكل من الطعام ابن الأَعرابي: أَصْبَرَ الرجل إِذا أَكل الصَّبِيرَة، وهي الرُّقاق التي يَغْرُِفُ عليها الخَبَُاز طَعام العُرْس والأَصْبَِرةُ من الغَنَم والإِبل؛ قال ابن سيده ولم أَسمع لها بواحد التي تَرُوح وتَغْدُو على أَهلها لا تَعْزُب عنهم؛ وروي بيت عنترة لها بالصَّيْف أَصْبِرَةٌ وجُلّ وسِتُّ من كَرائِمِها غِزَار الصَّبرُ والصُّبْرُ: جانب الشيء، وبُصْره مثلُه، وهو حَرْف الشي وغِلَظه
        والصَّبْرُ والصُّبْرُ: ناحية الشيء وحَرْفُه، وجمعه أَصْبار وصُبْرُ الشيء: أَعلاه
        وفي حديث ابن مسعود: سِدْرة المُنْتَهى صُبْرُ الجنة قال: صُبْرُها أَعلاها أَي أَعلى نواحيها؛ قال النمر بن تَوْلَب يص روضة:عَزَبَتْ، وباكَرَها الشَّتِيُّ بِدِيمَ وَطْفاء، تَمْلَؤُها إِلى أَصْبارِه وأَدْهَقَ الكأْس إِلى أَصْبارها ومَلأَها إِلى أَصْبارها أَي إِل أَعالِيها ورأْسها
        وأَخذه بأَصْباره أَي تامّاً بجميعه وأَصْبار القبر: نواحيه وأَصْبار الإِناء: جوانِبه
        الأَصمعي: إِذ لَقِيَ الرجل الشِّدة بكمالها قيل: لَقِيها بأَصْبارها والصُّبْرَة: ما جُمِع من الطعام بلا كَيْل ولا وَزْن بعضه فوق بعض الجوهري: الصُّبرة واحدة صُبَرِ الطعام
        يقال: اشتريت الشيء صُبْرَةً أَ بلا وزن ولا كيل
        وفي الحديث: مَرَّ على صُبْرَة طَعام فأَدخل يَدَه فيها الصُّبْرة: الطعام المجتمِع كالكُومَة
        وفي حديث عُمَر: دخل على النبي صلى الله عليه وسلم، وإِنَّ عند رجليه قَرَظاً مَصْبُوراً أَي مجموعاً، ق جُعل صُبْرة كصُبْرة الطعام
        والصُّبْرَة: الكُدْس، وقد صَبَّرُو طعامهم وفي حديث ابن عباس في قوله عز وجل: وكان عرْشهُ على الماء، قال: كا يَصْعَد إِلى السماء بُخَارٌ من الماء، فاسْتَصْبَر فعاد صَبِيراً اسْتَصْبَرَ أَي استكْثَف، وتراكَم، فذلك قوله: ثم اسْتَوى إِلى السماء وه دُخَان؛ الصَّبِير: سَحاب أَبيض متكاثِف يعني تَكَاثَفَ البُخار وتَراكَم فصا سَحاباً
        وفي حديث طَهْفة: ويسْتَحْلب الصَّبِير؛ وحديث ظبيان وسَقَوْهُم بِصَبِير النَّيْطَل أَي سَحاب الموْت والهَلاك والصُّبْرة: الطعام المَنْخُول بشيء شبِيه بالسَّرَنْد (* قوله «بالسرند» هكذا في الأَصل وشرح القاموس)
        والصُّبْرَة: الحجارة الغليظ المجتمعة، وجمعها صِبَار
        والصُّبَارة، بضم الصاد: الحجارة، وقيل: الحجار المُلْس؛ قال الأَعشى مَنْ مُبْلِغٌ شَيْبان أَنّ المَرْءَ لم يُخلَق صُبارَهْ قال ابن سيده: ويروى صِيَارَهْ؛ قال: وهو نحوها في المعنى، وأَور الجوهري في هذا المكان مَنْ مُبْلِغٌ عَمْراً بأَنّ المَرْءَ لم يُخْلَق صُبارَهْ واستشهد به الأَزهري أَيضاً، ويروى صَبَارهْ، بفتح الصاد، وهو جم صَبَار والهاء داخلة لجمع الجمع، لأَن الصَّبَارَ جمع صَبْرة، وهي حجار شديدة؛ قال ابن بري: وصوابه لم يخلق صِبارهْ، بكسر الصاد، قال: وأَما صُبار وصَبارة فليس بجمع لصَبْرة لأَن فَعالاً ليس من أَبنية الجموع، وإِنما ذل فِعال، بالكسر، نحو حِجارٍ وجِبالٍ؛ وقال ابن بري: البيت لَعَمْرو ب مِلْقَط الطائي يخاطب بهذا الشعر عمرو بن هند، وكان عمرو بن هند قتل له أَ عند زُرارَةَ بن عُدُس الدَّارِمِي، وكان بين عمرو بن مِلْقَط وبي زُرارَة شَرٌّ، فحرّض عَمرو ابن هند على بني دارِم؛ يقول: ليس الإِنسان بحج فيصبر على مثل هذا؛ وبعد البيت وحَوادِث الأَيام ل يَبْقَى لها إِلاَّ الحجار ها إِنَّ عِجْزَةَ أُمّ بالسَّفْحِ، أَسْفَلَ مِنْ أُوارَه تَسْفِي الرِّياح خِلال كَشْ ـحَيْه، وقد سَلَبوا إِزَارَه فاقتلْ زُرَارَةَ، لا أَرَ في القوم أَوفى من زُرَارَه وقيل: الصُّبارة قطعة من حجارة أَو حديد والصُّبُرُ: الأَرض ذات الحَصْباء وليست بغليظة، والصُّبْرُ فيه لغة؛ ع كراع ومنه قيل للحَرَّة: أُم صَبَّار ابن سيده: وأُمُّ صَبَّار، بتشدي الباء، الحرَّة، مشتق من الصُّبُرِ التي هي الأَرض ذات الحَصْباء، أَو م الصُّبَارة، وخَصَّ بعضهم به الرَّجْلاء منها
        والصَّبْرة من الحجارة: م اشتد وغَلُظ، وجمعها الصَّبار؛ وأَنشد للأَعشى كأَن تَرَنُّمَ الهَاجَاتِ فيها قُبَيْلَ الصُّبح، أَصْوَات الصَّبَار الهَاجَات: الضَّفادِع؛ شبَّه نَقِيق الضفادع في هذه العين بوق الحجارة
        والصَّبِير: الجَبَل
        قال ابن بري: اذكر أَبو عمر الزاهد أَن أُ صَبَّار الحرّة، وقال الفزاري: هي حرة ليلى وحرَّة النار؛ قال: والشاهد لذل قول النابغة تُدافِع الناسَ عنّا حِين نَرْكَبُها من المظالم تُدْعَى أُمَّ صَبَّا أَي تَدْفَعُ الناس عنّا فلا سَبِيل لأَحد إِلى غَزْوِنا لأَنها تمنعه من ذلك لكونها غَلِيظة لا تَطَؤُها الخيل ولا يُغار علينا فيها؛ وقوله من المظالم هي جمع مُظْلِمة أَي هي حَرَّة سوداء مُظْلِمة
        وقال اب السكِّيت في كتاب الأَلفاظ في باب الاختلاط والشرِّ يقع بين القوم: وتدع الحرَّة والهَضْبَةُ أُمَّ صَبَّار
        وروي عن ابن شميل: أَن أُم صَبَّار ه الصَّفَاة التي لا يَحِيك فيها شيء
        قال: والصَّبَّارة هي الأَرض الغَلِيظ المُشْرفة لا نبت فيها ولا تُنبِت شيئاً، وقيل: هي أُم صَبَّار، ول تُسمَّى صَبَّارة، وإِنما هي قُفٌّ غليظة قال: وأَما أُمّ صَبُّور فقال أَبو عمرو الشيباني: هي الهَضْبة التي لي لها منفَذ
        يقال: وقع القوم في أُمّ صَبُّور أَي في أَمرٍ ملتبِس شدي ليس له منفَذ كهذه الهَضْبة التي لا منفَذ لها؛ وأَنشد لأَبي الغري النصري أَوْقَعَه اللهُ بِسُوءٍ فعْلِه في أُمِّ صَبُّور، فأَودَى ونَشِب وأُمّ صَبَّار وأُمُّ صَبُّور، كلتاهما: الداهية والحرب الشديدة
        وأَصب الرجلُ: وقع في أُم صَبُّور، وهي الداهية، وكذلك إِذا وقع في أُ صَبَّار، وهي الحرَّة
        يقال: وقع القوم في أُم صَبُّور أَي في أَمر شديد
        ابن سيده: يقال وقعوا في أُم صَبَّار وأُم صَبُّور، قال: هكذا قرأْته ف الأَلفاظ صَبُّور، بالباء، قال: وفي بعض النسخ: أُم صيُّور، كأَنها مشتقَّة م الصِّيارة، وهي الحجارة
        وأَصْبَرَ الرجلُ إِذا جلس على الصَّبِير، وه الجبل
        والصِّبَارة: صِمَام القارُورَة وأَصبر رأْسَ الحَوْجَلَ بالصِّبَار، وهو السِّداد، ويقال للسِّداد القعولة والبُلْبُلَة (* قوله «القعولة والبلبلة» هكذا في الأصل وشرح القاموس)
        والعُرْعُرة
        والصَّبِرُ عُصَارة شجر مُرٍّ، واحدته صَبِرَة وجمعه صُبُور؛ قال الفرزدق يا ابن الخَلِيَّةِ، إِنَّ حَرْبي مُرَّة فيها مَذاقَة حَنْظَل وصُبُو قال أَبو حنيفة: نَبات الصَّبِر كنَبات السَّوْسَن الأَخضر غير أَن ورق الصَّبرِ أَطول وأَعرض وأَثْخَن كثيراً، وهو كثير الماء جدّاً
        الليث الصَّبِرِ، بكسر الباء، عُصارة شجر ورقها كقُرُب السَّكاكِين طِوَا غِلاظ، في خُضْرتها غُبْرة وكُمْدَة مُقْشَعِرَّة المنظَر، يخرج من وسطها ساق عليه نَوْر أَصفر تَمِهُ الرِّيح
        الجوهري: الصَّبِر هذا الدَّوا المرُّ، ولا يسكَّن إِلاَّ في ضرورة الشعر؛ قال الراجز أَمَرُّ من صَبْرٍ وحُضَض وفي حاشية الصحاح: الحُضَضُ الخُولان، وقيل هو بظاءين، وقيل بضاد وظاء قال ابن بري: صواب إِنشاده أَمَرَّ، بالنصب، وأَورده بظاءين لأَنه يص حَيَّة؛ وقبله أَرْقَشَ ظَمْآن إِذا عُصْرَ لَفَظ والصُّبَارُ، بضم الصاد: حمل شجرة شديدة الحموضة أَشد حُموضَة م المَصْل له عَجَمٌ أَحمر عَرِيض يجلَب من الهِنْد، وقيل: هو التمر الهند الحامض الذي يُتَداوَى به وصَبَارَّة الشتاء، بتشديد الراء: شدة البَرْد؛ والتخفيف لغة ع اللحياني
        ويقال: أَتيته في صَبَارَّة الشتاء أَي في شدَّة البَرْد
        وفي حدي علي، رضي الله عنه: قُلْتم هذه صَبَارَّة القُرّ؛ هي شدة البرد كَحَمَارَّ القَيْظ أَبو عبيد في كتاب اللَّبَن: المُمَقَّر والمُصَبَّرُ الشديد الحموض إِلى المَرارة؛ قال أَبو حاتم: اشتُقَّا من الصَّبِر والمَقِر، وهم مُرَّان والصُّبْرُ: قبيلة من غَسَّان؛ قال الأَخطل تَسْأَله الصُّبْرُ من غَسَّان، إِذ حَضَرُوا والحَزْنُ: كيف قَراك الغِلْمَةُ الجَشَرُ الصُّبْر والحَزْن: قبيلتان، ويروى: فسائل الصُّبْر من غَسَّان إِذ حضروا، والحَزْنَ، بالفتح، لأَنه قال بعده يُعَرِّفونك رأْس ابن الحُبَاب، وق أَمسى، وللسَّيْف في خَيْشُومه أَثَر يعني عُمير بن الحُباب السُّلَمي لأَنه قُتِل وحُمِل رأْسهُ إِلى قَبائ غَسَّان، وكان لا يبالي بِهِم ويقول: ليسوا بشيء إِنما هم جَشَرٌ وأَبو صَبْرَة ( قوله: «أَبو صبرة أَلخ» عبارة القاموس وأَبو صبيرة كجهينة طائر احم البطن اسود الظهر والرأس والذنب): طائر أَحمرُ البطنِ أَسوَدُ الرأْ والجناحَيْن والذَّنَب وسائره أَحمر وفي الحديث: مَنْ فَعَل كذا وكذا كان له خيراً من صَبِير ذَهَباً؛ قيل هو اسم جبل باليمن، وقيل: إِنما هو مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ، بإِسقاط البا الموحدة، وهو جبلَ لطيّء؛ قال ابن الأَثير: وهذه الكلمة جاءت في حديثي لعليّ ومعاذ: أَما حديث علي فهو صِيرٌ، وأَما رواية معاذ فصَبِير، قال: كذ فَرق بينهما بعضهم /  المعجم: لسان العرب

وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿٤٣ الشورى﴾

فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ ۚ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ ۚ بَلَاغٌ ۚ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٣٥ الأحقاف﴾

وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴿٤٥ البقرة﴾

وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا ... ﴿٦١ البقرة﴾

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿١٥٣ البقرة﴾

أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ ۚ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ ﴿١٧٥ البقرة﴾

وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٢٥٠ البقرة﴾

إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴿١٢٠ آل عمران﴾

بَلَىٰ ۚ إِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـٰذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ﴿١٢٥ آل عمران﴾

لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا ۚ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿١٨٦ آل عمران﴾

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٢٠٠ آل عمران﴾

... لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ ۚ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٥ النساء﴾

وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَىٰ مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّىٰ أَتَاهُمْ نَصْرُنَا ۚ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ ﴿٣٤ الأنعام﴾

وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّىٰ يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا ۚ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ﴿٨٧ الأعراف﴾

وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا ۚ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ﴿١٢٦ الأعراف﴾

قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا ۖ إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴿١٢٨ الأعراف﴾

وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا ۖ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ۖ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ ﴿١٣٧ الأعراف﴾

وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٤٦ الأنفال﴾

وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّىٰ يَحْكُمَ اللَّهُ ۚ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ﴿١٠٩ يونس﴾

إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَـٰئِكَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴿١١ هود﴾

تِلْكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ ۖ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَـٰذَا ۖ فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴿٤٩ هود﴾

وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿١١٥ هود﴾

وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ ۚ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ ﴿١٨ يوسف﴾

قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴿٨٣ يوسف﴾

قَالُوا أَإِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ ۖ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَـٰذَا أَخِي ۖ قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ۖ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٠ يوسف﴾

 

*انقر على اي من كلمات الآية الكريمة لعرض التحليل اللغوي و معاني الكلمة بالإضافة للتفسير

 

وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ ﴿22 الرعد﴾

سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴿24 الرعد﴾

وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا ۚ وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَىٰ مَا آذَيْتُمُونَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿12 ابراهيم﴾

وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِن شَيْءٍ ۚ قَالُوا لَوْ هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ ۖ سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ ﴿21 ابراهيم﴾

الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴿42 النحل﴾

مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿96 النحل﴾

ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِن بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿110 النحل﴾

وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ ﴿126 النحل﴾

وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ ﴿127 النحل﴾

وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿28 الكهف﴾

قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿67 الكهف﴾

وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﴿68 الكهف﴾

قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿72 الكهف﴾

قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴿75 الكهف﴾

قَالَ هَـٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿78 الكهف﴾

وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿82 الكهف﴾

فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴿130 طه﴾

إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿111 المؤمنون﴾

وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ ۗ وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ ۗ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا ﴿20 الفرقان﴾

إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا ۚ وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴿42 الفرقان﴾

أُولَـٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا ﴿75 الفرقان﴾

أُولَـٰئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿54 القصص﴾

الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴿59 العنكبوت﴾

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ ﴿60 الروم﴾

يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿17 لقمان﴾

 

وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴿24 السجدة﴾

وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ ﴿6 ص﴾

اصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿17 ص﴾

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ ﴿55 غافر﴾

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۚ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ﴿77 غافر﴾

فَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ۖ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ ﴿24 فصلت﴾

وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴿35 فصلت﴾

وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّىٰ تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿5 الحجرات﴾

فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ﴿39 ق﴾

اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ ۖ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿16 الطور﴾

وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ ﴿48 الطور﴾

فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ ﴿48 القلم﴾

فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ﴿5 المعارج﴾

وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا ﴿10 المزمل﴾

وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ ﴿7 المدثر﴾

وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا ﴿12 الانسان﴾

فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا ﴿24 الانسان﴾

ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴿17 البلد﴾

إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴿3 العصر﴾

وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴿155 البقرة﴾

... الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ... ﴿177 البقرة﴾

... كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿249 البقرة﴾

الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ ﴿17 آل عمران﴾

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴿142 آل عمران﴾

وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ﴿146 آل عمران﴾

 

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ ﴿65 الأنفال﴾

الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿66 الأنفال﴾

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُم بِأَيَّامِ اللَّهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿5 ابراهيم﴾

قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴿69 الكهف﴾

رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ ۚ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴿65 مريم﴾

وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ ﴿132 طه﴾

وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ ۖ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ ﴿85 الأنبياء﴾

الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿35 الحج﴾

وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ ﴿80 القصص﴾

أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنْ آيَاتِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿31 لقمان﴾

... وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ ... ﴿35 الأحزاب﴾

فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿19 سبإ﴾

فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ﴿102 الصافات﴾

وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿44 ص﴾

قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَـٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿10 الزمر﴾

إِن يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَىٰ ظَهْرِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿33 الشورى﴾

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ﴿31 محمد﴾

إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ ﴿27 القمر﴾

 

 

كلمات ذات صلة

 

بِالصَّبْرِ نَصْبِرَ الصَّابِرِينَ أَصْبَرَهُمْ وَالصَّابِرِينَ صَبْرًا تَصْبِرُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا فَصَبَرُوا فَاصْبِرُوا وَاصْبِرُوا صَبَرُوا صَابِرُونَ صَابِرَةٌ وَاصْبِرْ فَاصْبِرْ فَصَبْرٌ وَيَصْبِرْ صَبَرْتُمْ صَبَّارٍ وَلَنَصْبِرَنَّ صَبَرْنَا وَصَبَرُوا لِلصَّابِرِينَ صَبْرُكَ تَصْبِرُ صَابِرًا وَاصْطَبِرْ أَتَصْبِرُونَ الصَّابِرُونَ وَالصَّابِرَاتِ اصْبِرْ يَصْبِرُوا صَبَرَ

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تصحيح الكتاب المصحح من المقدمة والعشرون صفحة با استاذ حازم

الاخ حازم الفاضل انا راجعت تدقيق سيادتك جزاك الله خيرا هل يمكنك ان تسجل هذا الكلام فيديو   بأسلوب جذاب  = وقف عن أي تدقيق مؤقتا لحين...